الإغاثة
عند وقوع كارثة، من الممكن أن تشكل الاستجابة السريعة علامة فارقة بين الحياة والموت، لذا فإن روابط الاتصال ضرورية لعمال الإغاثة. حيث يجب على المستجيبين الأوائل تقييم حجم الكارثة، لتنظيم عمليات الإخلاء، والتنسيق المستمر وإعداد عمليات الإغاثة مثل المستشفيات أو عيادات التطعيم. وتوفر الاتصالات الصوتية وحلول البيانات والاتصالات المتكاملة عبر الأقمار الصناعية، اتصالاً أساسياً لعمال الإغاثة والمجتمعات التي يقدمون لها الخدمة.
ومن خلال هواتف الثريا القوية التي تعمل بالأقمار الصناعية ومحطات البيانات التي توفر اتصالاً متنقلاً بالإنترنت الفضائي عالي السرعة في ثوانٍ، يمكنك الوصول إلى المعلومات الحيوية بسرعة: البيانات المتعلقة بالطقس وخدمات الخرائط، على سبيل المثال؛ حتى التكامل مع منظمات الإغاثة وخدمات الطوارئ والأجهزة الحكومية/العسكرية باستخدام منصات اتصالات مختلفة. وبالنسبة إلى مهام الإغاثة المستمرة، يمكن أيضاً إعداد خدمات SMS والإنترنت والفاكس والصوت التي تعمل بالطاقة الشمسية لمساعدة المجتمعات المتضررة على البقاء على اتصال مع العالم الخارجي.